هن عالمات، ومربيات، وداعيات، ومؤثرات، وباحثات، وعاملات في الخطوط الأمامية وتطال يد التعقيد فتعبث في العلاقات التي أصبحت غير مفهومة على نحو مخيف، فلا صداقات حقيقية ولا علاقات أسرية ثابتة، فالعلاقات أصبحت هشة هينة؛ ولم لا؟! وهناك البديل الذي يمنح السلوان! كما لم يعد الإنسان يفكر بأخيه ومدى احتياجه https://johnnyd679wvu0.theideasblog.com/profile